نتائج البحث: ستيفن سبيلبيرغ
بدأ مهرجان فينيسيا السينمائي الدولي كـ"بينالي"، إذ أقيمت دورتاه الأولى عام 1932، والثانية عام 1934. هذا لا ينفي خطأ وصفه بتلك المفردة. والأدق اعتماد التسمية الصحيحة، الإيطالية والإنكليزية والفرنسية: "مهرجان فينيسيا السينمائي الدولي".
تتكفّل هوليوود وشركات الإنتاج الأميركية بإنتاج ما يقترب من ثلاثة أرباع أفلام الميلاد، بينما تأخذ دول أوروبية عديدة على عاتقها إنتاج الربع المتبقي من هذه الأفلام الحاملة خصوصياتها، بدءًا من عناوينها، مرورًا على ملصقاتها، وبالتأكيد، موضوعاتها، ومشهدياتها.
من جديد السينما: الفيلم الألماني الروائي The Girl and the Spider تأليف وإخراج مشترك لِـ رومان زُرخير وسيلفان زُرخير، الفيلم الأميركي الروائي الموسيقي West Side Story للمخرج الأميركي ستيفن سبيلبيرغ، والفيلم الأميركي الروائي Seal of Desire تأليف وإخراج ماركيس ماكفادين.
"إنها عن الأشخاص الذين يجب أن نعرفهم، عوضًا عن الأشخاص الذين نعرفهم بالفعل"- بهذه الكلمات حددت اللجنة المانحة لجوائز "البافتا" الآلية التي اتبعتها في اختيارها هذا العام، معربة عن حماسها بالتنوع في إعلانها عن القوائم المرشحة لـ 2022.
المؤكّد، في هذا كلّه، أن دانيال داي ـ لويس أحد كبار الممثلين الأنغلوفونيين، تمامًا كالأميركيَّين جين هاكمان (1930) وكلينت إيستوود (1930). فهو "الحِرفي المتمكّن من صُنعته، والجدير بالثقة، الذي لا يُخطئ هدفه، والذي يفي ـ دائمًا ـ بوعوده".
للمؤرّخين أن يناقشوا مدى التزام السيناريو (كريستوفر نولان) "الأمانة التاريخية" في سرد الحكاية، أو في تصويرها، علماً أن هذا غير مفروضٍ كلّياً في نتاج فني سينمائي، يمتلك حرية مطلقة في اشتغالٍ يختلف عن الوقائع
كان نتاج سالغاري الأدبي مصدر إلهام للكثير من عظماء الأدباء والسينمائيين، الذين شغفوا بحب رواياته. فقد أُنتج من رواياته ما يقارب اثنين وأربعين فيلماً سينمائياً.
دأبت السينما الغربية على النهل من "المحرقة" لإنتاج كمٍّ هائلٍ من الأفلام، التي تروي أهوال الجريمة النازية بحق اليهود، مغفلةً في الوقت عينه الضحايا الآخرين للنازية
في 17 سبتمبر /أيلول 2015، تمّ افتتاح النسخة الثانية من "أسبوع الفيلم الألماني" في بيروت (تنظيم "معهد غوته" و"جمعية متروبوليس")، بعرض "من أنا، ما من نظام محميّ" (2014) للسويسري باران بو أودار.